الثلاثاء، 13 ديسمبر 2011

توأم ذكران.. أصبح ذكر وبنت

My brother and I: Nicole and Jonas Maines, 14, were born as identical twin boys but Nicole (who changed her name from Wyatt) now lives as a girl with the full support of her family in southern Maine
التوأم  جوناس مبنز وشقيقته   نيكول مينز (التي كانت سابقا  ذكر يدعى وايت مينز) الى اليسار

 



في الولايات المتحدة   رزقت  عائلة  من  ماينز الجنوبية  بتوأم  متطابق من الذكور  "وايت  وجوناس" لكن  الامور لم تسر على ما يرام مع  وايت التي كانت تشعر منذ طفولتها  بأنها اقرب  الى البنات  من الناحية  النفسية .. فبدات  تتصرف كالبنات وتلعب بلعبهن  والان في سن 14  وبعد  المواظبة على الهرمونات  اصبح  وايت  فتاة تدعى  نيكول .. المعركة  التي  يخوضها والدي الفتاة  لم تنتهي  وينتظران  ان تتم جراحة  تغيير الجنس  التي  ستحول ابنهما السابق  وايت الى   فتاة  معترف بها رسميا  باسم "نيكول "
Identical: From an early age the twins showed distinct personalities with Jonas preferring pirates and Spiderman while Wyatt preferred Barbie and mermaids
توأم الذكور  جوناس  ووايت في صورة من طفولتهما



Happy with what's in the mirror: Nicole Maines, 14, sits at her dressing table - she has endured a long emotional journey to live as a girl
وايت  فضل ان يكون بنت  اصبح اسمها نيكول




By her side: The Maines' family (l-r) Jonas, Nicole, mother Kelly and father Wayne. They have fought many battles for Nicole but have fully supported her being transgender
جوناس ونيكول مع والديهما




بومة .. وأربع عيون



لأول وهلة يبدو أن لهذه البومة أربع عيون

 
    للناظر للوهلة الأولى تبدو هذه البومة بأربع عيون ولكن في الحقيقة دفع الفضول رفيق لها ليتسلل من الخلف ويطل من فوق رأسها لمعرفة ما يدور لحظة انفراج العدسة فكانت هذه اللقطة.
وقال المصور اليوناني ديمتريس فافليس-24 عاماً- صاحب اللقطة أنه كان في رحلة تصوير في دلتا إيكيوس اليونانية في يونيو الماضي حينما توقف لالتقاط صور لطيور البوم التي بنت اعشاشها على صخور المنطقة.
وأضاف ديمتريس أنه اصيب بالدهشة عند استعراضه لصوره على حاسوبه لوجود هذه البومة ذات الأربع عيون لأنه عند لحظة التقاط الصورة كان هناك زوجان يحدقان في عدسته مباشرة ولكنه لا يعرف كيف تحرك أحدهما في اللحظة الأخيرة ليكون خلف الآخر لتكون هذه اللقطة العجيبة.
وقال ديمتريس أنه ربما يقول قائل أنه تلاعب في الصورة باستخدام برنامج الفوتوشوب لكنه تحدى ورصد جائزة لمن يثبت عدم حقيقة الصورة.

طفل عمره سنتين يعمل مع والدته طوال النهار




في الصين على عكس الدول الاخرى فوجود طفل صغير  في البيت  لا يعفي المرأة من مسؤولية عدم  العمل , ولذلك  تضطر هذه السيدة  الى اصطحاب طفلها الى مكان عملها  كل يوم .. وتقول السيدة  التي تدعى "زينج يوينج" بان زوجها يعمل وطفلها الصغير ليس في سن المدرسة  ولهذا  تضطر الى سحبه معها طوال النهار , والوضع سيتحسن  عندما يكبر الطفل ويدخل المدرسة حسبما تعتقد




عارضة أزياء كانت رجلا وصلت المراحل النهائية في المسابقة



في بولندا اعترفت  عارضة ازياء  وصلت  الى  المرحلة  النهائية  لمسابقة  اجمل عارضة ازياء  بأنها كانت رجلا   حتى قبل اربع سنوات , واضافت  بأنها اجرت جراحة  لازالة  الاعضاء الذكورية  التي كانت تتواجد في ان واحد مع الاعضاء الانثوية , وقالت عارضة الازياء التي تدعى ميشالينا مانيوس  بان الطابع  الانثوي  لديها تغلب على الطابع الذكوري ولم تشعر  ابدا بأنها رجل  رغم استمرار وضعها في المجتمع  على هذا النحو .. ووصلت  ميشالينا الى  النهائيات المكونة  من ثلاث عارضات  لكن اعترافها  بطبيعتها  تسبب في تصويت المشاهدين ضدها وخسارتها للقب اجمل موديل في بولندا


قصة الشعر الطويل

الصينية  "لي  لينمي"  تفتخر  بشعرها الطويل  الذي  لم  تقصه منذ 14 عاما .. وتقول  لي  البالغة من العمر 55 عاما  وتقطن في اقليم  شانكي الصيني  بانها تحتاج  مساعدة  افراد العائلة  عند غسل شعرها او تسريحه .. ويبلغ طول شعرها حتى الان 8 اقدام فقط.



الجمعة، 9 ديسمبر 2011

عائد من الموت يروي قصته وهو جثة هامدة امام ثلاجة الموتى

  














عاد مواطن سعودي من تجربة الموت، بعد أن اعتبره الأطباء متوفى، ووقعوا أوراق وفاته بالفعل، إلا أن مشيئة الله سبحانه وتعالى دفعت بممرضة سعودية مخلصة لاكتشاف الخطأ الكبير الذي كاد يدفن إنسانا حيا. والقصة تبدأ ان المواطن السعودي إبراهيم سعد الماجد، الذي قال: "أنا متقاعد من العسكرية منذ فترة طويلة بسبب معاناتي من عدم انتظام السكر في الدم، وأمارس حاليا بيع وشراء الإبل (الجمال) وفي شهر رمضان الماضي وبسبب شجار حول سعر إحدى "النياق" أغمي علي ولم أشعر بعدها بشيء".


ويضيف إبراهيم أن بعض الحضور حكوا له فيما بعد أنهم حاولوا إفاقته بشتى الطرق، لكنه لم يفق، ما اضطر ابنه الأكبر الذي كان يرافقه في السوق الى أخذه لأقرب مستشفى، وما ان وصل المستشفى حتى أدخلوه لقسم الطوارئ لإنعاشه، لكنه ـ كما يقولون ـ لم يستجب، وبعد ذلك أعلنت وفاته. ويضيف المواطن إبراهيم: بالفعل وقعت الأوراق الرسمية للوفاة، وحدد السبب بأنه هبوط حاد في الدورة الدموية بسبب السكر، وتم إنهاء إجراءات إدخال الجثة لثلاجة الموتى في المستشفى، لكن قدرة الله شاءت أن يرفض مسؤول الثلاجة تسلمها لامتلائها، فتم وضعها مؤقتا في الممر (السيب) لحين فراغ الثلاجة من إحدى الجثث.

ويقول إبراهيم: في هذه الأثناء ذهب ابني لإبلاغ أمه وإخوته بالوفاة وإحضارهم للمستشفى لرؤيتي للمرة الأخيرة، ووضعت في الممر. لكن شاء الله سبحانه وتعالى أن تمر ممرضة سعودية وتستفسر عن سبب وضع جثتي في الممر أمام المرضى والمراجعين، وعدم إدخالها للثلاجة.

فقيل لها: إن الثلاجة ممتلئة، فوضعت الممرضة يدها على ساقي من باب الفضول، لتكتشف أنه مازال لدي نبض بسيط، فصاحت بالأطباء والممرضات بأنني مازلت حيا، ليسارعوا بعمل الإنعاشات للقلب حتى استعدت وعيي بشكل كامل، وعدت بعد أيام لبيتي لأمارس حياتي بشكل طبيعي.

وعن تلك التجربة المؤلمة يقول إبراهيم الماجد: سبحان الذي يحيي العظام وهي رميم، لم يكتب الله لي الموت ولم يحن أجلي بعد، لكن الخطأ من المستشفى ومن المسؤولين فيه، الأطباء والإداريين، فكيف يوقعون أوراق إنسان مغمى عليه على أنه ميت دون التأكد من وفاته؟ وعما كان يراه أو يسمعه وهو مغمى عليه في المستشفى، قال: "لم أكن أشعر بشيء سوى وجود أنوار خافتة، وهمس أصوات حولي لا أميزها لأنها ترتفع فجأة وتخفت فجأة وكل شيء حولي كان أبيض اللون ولا أعرف ما هو". وأضاف الماجد: "ليس من المعقول مع كل هذه الأجهزة المتطورة أن يخطئ الأطباء في تشخيص الحي من الميت".

وحاولنا أخذ رأي المستشفى إلا أن المدير المسؤول فيه، قال: "الموضوع منته ولا تعليق لدينا".

وبعرض هذا الموضوع على المحامي غالب الروقي، قال: "الموضوع واضح ولا لبس فيه، وحسب الشرع فهناك إهمال من قبل المستشفى وفشل في متابعة حالة الشخص الذي دخل وهو مغمى عليه، وبالتالي وجب عليهم إفاقته وفق القواعد الطبية المعترف بها من الناحية النظامية، أما من الناحية الإنسانية فلا يجوز توقيع أوراق الوفاة حتى يتم التأكد بشكل لا شك فيه من حدوث الوفاة القطعية، لذا من حق المواطن إبراهيم الماجد رفع دعوى والمطالبة بتعويض مالي كبير عن هذا الخطأ الذي كاد يحرمه من حياته ويحرم أسرته من عائلهم".

شاب سعودي يخرج الحليب من عينيه


الشاب السعودي بدر العلياني


يسعى الشاب السعودي بدر العلياني بخطوات واثقة تجاه الدخول لموسوعة غينيس للأرقام القياسية، كأصغر شاب في العالم عنده المقدرة على إخراج الحليب من عينيه، ليتخطى الرقم المسجل للتركي الكار يلمظ الذي سجل رقما جديدا. بدر أوضح في حديث له مع صحيفة عكاظ السعودية انه اكتشف الموهبة بإخراجه الماء والحليب لمسافات طويلة تقدر بمتر، ومتر ونصف المتر عام 1429هـ عندما كان في الرياض، عند مشاهدته لشاب تركي يدعى (الكار) وهو يحطم الأرقام ويدخل موسوعة غينيس، فدخلت التجربة في نفسه وقام بنفس الحركة التي شاهدها تلفزيونيا، بطريقة أخرى،وهي تنفس الهواء وإخراجه من عينيه بقوة فنجحت التجربة، وأيقن حينها انه قادر على تنفس الحليب من أنفه، فقام بالتجربة نفسها التي قام بها البطل التركي فنجحت التجربة ولأول مرة أخرجه لمسافة متر من عينيه، مؤكدا أنه يقوم بتدريبات يومية حيث وصلت تجربته الأخيرة لمسافة مترين ونصف المتر.